القناص

وليد صلاح الدين

the forever Legend

Waleed Salah aldeen

وليد صلاح الدين

مواليد 27 أكتوبر 1971 في القاهرة، مصر، هو لاعب كرة قدم مصري سابق كان يلعب كلاعب وسط.

كان وليد صلاح الدين منذ صغره موهوباً فى كرة القدم، وبالفعل استطاع أن يخطف أنظار الجميع فلقد حقق بطولات كثيرة مع القلعة الحمراء، وصلت لـ20 بطولة محلية وأفريقية وعربية مختلفة، ونجح فى إحراز 50 هدفاً وصنع المئات من الأهداف

بدا مشواره مع الأهلي و عمره 12 عاما و اختاره الكابتن محمود السايس و ضمه إلى الناشئين ثم تولى تدريبه الكابتن إبراهيم عبد الصمد

في مرحلتي 16, 17 سنة و بعد ذلك ضمه الكابتن محمود السايس إلى الفريق الأول عام 1989 و شارك في بطولة كأس الاتحاد التنشيطية التي أقيمت بعد إلغاء الدورى موسم 89 –1990 بسبب مشاركة المنتخب الأول فى نهائيات كأس العالم بإيطاليا في صيف 1990 و منذ عام 1989 و حتى عام 2003.

حقق وليد صلاح 21 بطولة مع الأهلى طوال 14 عاماً بدأها بكأس الاتحاد التنشيطية عام 1989 ثم درع الدورى العام مرات متتالية مواسم 1993-1994 , 1994-1995 , 1995-1996 1997- 1998 , 1998-1999 , 1999-2000

وبكأس مصر 6 مرات أعوام 1991, 1992 1993 , 1996 , , 2001 ,2003

كما حقق ثلاث بطولات إفريقية وهى بالترتيب كأس الكؤوس الإفريقية عام 1993 و دوري أبطال إفريقيا عام 2001.

والسوبر الإفريقي عام 2002 كما ساهم فى فوز الأهلي بـ 4 بطولات عربية وهى كأس الكئوس عام 1995 بالقاهرة وكأس.

أبطال الدورى عام 1996 بالقاهرة وكأسين للنخبة الأولى عام 1997 بالمغرب والثانية عام 1998 بتونس .

وليد صلاح الدين شارك فى حوالى 300 مباراة وسجل 50 هدفاً وذلك فى كافة المسابقات وافتتح أهدافه مع الأهلي فى الأسبوع.

رقم 23 موسم 91-1992 يوم الأحد 24 مايو 1992 باستاد القاهرة فى مرمى المنصورة وسجل هدفين فاز بهما الأهلي 2- صفر وأدار المباراة الحكم السيد العزبى واختتم أهدافه فى مرمى أسوان فى الأسبوع رقم 24 موسم 2002-2003 يوم الخميس 8 مايو 2003 باستاد أسوان فاز الأهلي 5-صفر وسجل معه رضا شحاته وكل من احمد صلاح حسنى واحمد بلال هدفا وهدف وليد الهدف الخامس و أدار المباراة الحكم أحمد عوده .

 

لن انسى مباراة اعتزالى

القناص

وليد صلاح

مسيرة القناص الكروية

وليد صلاح هو أول لاعب يسجل الهدف الذهبى بعد أن طبقه الاتحاد العربى أول مرة فى كأس الكئوس التى نظمها الاهلى عام 1995 وسجله فى مرمى الأولميبك البيضاوى المغربى فى الدور قبل النهائى بعد انتهاء الوقت الأصلى بالتعادل 2-2 وسجل هشام حنفى هدفى الاهلى وجمال السليمى وتوفيق بلاغه للأولمبيك وأحرز وليد الهدف الذهبى فى الدقيقة 8 من الشوط الإضافى الثانى و أدار المباراة الحكم التونسى بوستد كما حصل وليد على لقب هداف البطولة برصيد 3 أهداف حيث سجل هدفا فى المرسى التونسى وفاز الاهلى 2-1 وسجل معه حسام حسن ثم هدفا فى مرمى العربى القطرى وفاز الاهلى 3-صفر وسجل معه أيمن شوقى وعادل عبد الرحمن وهدف وليد من ضربة جزاء.

ووليد صلاح الدين حصل على لقب أحسن موسمى 95-1996 , 96-1997 .

يعد أصغر لاعب ينال شارة الكابتن حيث تولى قيادة فريق الاهلى من موسم 2000-2001 بعد انتقال حسام حسن و إبراهيم حسن إلى الزمالك .. وحين انتقل وليد إلى الاتحاد فى موسمى 2003-2004 , 2004-2005

لم يشارك كثيراً بسبب الإصابات المتكررة لذلك لم يسجل سوى ثلاثة أهداف منها هدفان موسم 2003-2004 الأول فى الأسبوع الثانى يوم 5 سبتمبر 2003 فى مرمى الكروم وفاز الاتحاد 3-1 وأحرز معه أيمن كمال هدفين أحدهما من ضربة جزاء وأدار المباراة الحكم سمير محمود عثمان والهدف الثانى سجله فى مرمى الزمالك فى الأسبوع رقم 25 يوم 12 يوليو 2004 باستاد الإسكندرية وفاز الزمالك 4-2 وسجل معه يوسف حمدى وللزمالك وائل القبانى 3 أهداف (هاتريك) وطارق السـيد و أدار المباراة الحكم محمد كمال ريشه .

وأحرز وليد هدفاً موسم 2004-2005 وسجله فى الأسبوع الثالث يوم الأربعاء 13 أكتوبر 2004 فى مرمى الاسماعيلى باستاد الإسكندرية وفاز الاسماعيلى 3-1 سجل له حسنى عبد ربه ويوسف جمال ومحمد محسن أبو جريشه و أدار المباراة الحكم سمير محمود عثمان . 

مشوار وليد صلاح مع المنتخبات

القناص

بدا وليد صلاح الدين مشواره مع لمنتخبات حين شارك فى كأس العالم للشباب تحت 16 سنة فى كندا عام 1987 الذى كان يتولى تدريبه الكابتن طه بصرى ثم شارك فى كأس الأمم الإفريقية تحت 19 سنة التى نظمتها مصر وفازت بها عام 1991 وكان كابتن الفريق وكان يدرب الفريق الكابتن محمد أبو العز ومعه محمد على وحسن مختار .. كما شارك فى كأس العالم للناشئين بالبرتغال عام 1991 أيضا وعلى مستوى المنتخب الأول شارك مع المدير الفنى الهولندى راوتر فى تصفيات إفريقيا عام 1994 المؤهلة لكاس الأمم الإفريقية فى جنوب إفريقيا عام 1996 .. كما شارك فى كأس العالم للقارات بالمكسيك عام1999 مع الكابتن محمود الجوهرى …

كانت جماهير الأهلي تعول الكثير على صلاح الدين والذي كان يرى فيه البعض امتدادا لمحمود الخطيب ، لكن شبح الإصابات لم يمهل اللاعب الذي حول مسار حياته الكروية.

حمل وليد درع الدورى 7 مرات متتالية، ابتداءً من موسم 93 – 1994 وانتهاءً بموسم 99 – 2000، كما فاز مع النادى ببطولة كأس مصر 6 مرات أولها عام 91 وآخرها عام 2003.

وعلى الصعيد الأفريقى حقق 3 بطولات هى: بطولة أبطـال الكؤوس عام 1993، ودورى رابطة الأبطال عام 2001، وبطولة كأس السوبر عام 2002، كما ساهم فى فوز الأهلى بـ4 بطولات عربية هى كأس أبطال الكؤوس عام 1995، وكأس أبطال الدورى عام 1996، وكأسين للنخبة 1997 بالمغرب و1998 بتونس.

ولا ينسى عشاق النجم الكبير هدفه فى مرمى الرجاء البيضاوى المغربى فى كأس أبطال الدورى التى أقيمت بالقاهرة عام 1996، عندما استلم الكرة من داخل منطقة الـ18 وراوغ بها الدفاع المغربى وحارس مرماه ليحرز هدفاً تاريخياً لا ينسى، جعلت كل من فى استاد القاهرة يقفون لتحيته على الهدف الرائع، وفى مقدمتهم المهندس “كمال الجنزورى” رئيس وزراء مصر فى هذا الوقت، والذى كان يشاهد المباراة من المقصورة.

وعانى وليد من أسوأ شىء ممكن أن يتعرض له لاعب كرة القدم، ألا وهى “الإصابات” التى طاردته كثيراً، ورغم ذلك نجح فى وضع بصمة قوية وعلامة خالدة فى ذاكرة جماهير النادى الأهلى خاصة وعشاق الكرة فى مصر عموما، حيث كان وليد واحداً من اللاعبين القلائل الذين وجدوا مكاناً لهم فى قلوب جماهير الغريمين الأهلى والزمالك.

ولحبه الجارف لكرة القدم ترك وليد صلاح الدين النادى الأهلى حين علم بنية مسئوليه فى استبعاده من قائمة الفريق، فآثر الرحيل فى هدوء إلى صفوف نادى الاتحاد السكندرى، مفضلا إياه على عرضى الزمالك والإسماعيلى، معللا ذلك أن جماهير الاتحاد تحب الأهلى بعكس جماهير الزمالك والإسماعيلى لكنه لم يمكث هناك كثيرا، حيث أعلن اعتزاله كرة القدم وتوجه لتحليل المباريات على شاشات الفضائيات.

قال انه يملك كل المقومات التي تساعده على رئاسة النادي، فهو قائد لجيله في فرق الناشئين بجانب حصوله على شارة قيادة الفريق الأول وعمله بقطاع الناشئين لفترة وانضمامه للجنة الكرة.

وقال فى احد الاحاديث أنه ليس منعزلاً عن النادي الأهلي وعمل لسنوات به سواء بقطاع الناشئين أو كعمل تطوعي بلجنة الكرة، ورحيله عن قطاع الناشئين جاء لاشتراط الإدارة الاختيار بين العمل بالإعلام والعمل في القطاع ووقتها اختار العمل الإعلامي بسبب الفوارق المالية الكبيرة بين المنصبين”.

كان فخوراً بمشاركة النجم الفرنسي تييري هنري أسطورة آرسنال الإنجليزي في مباراة اعتزاله موضحاً أن النجم الكبير تحدث مع حسام حسن نجم المنتخب الأسبق على هامش هذه المباراة وأكد له أنه شاهده في مونديال 1990 وكان فخوراً به.

محطات وأحداث

1971

Add New Playlist