الساحر البرازيلي

الكابتن /ريفالدو

Enjoy Watching

the forever Legend

revaldo

الكابتن/ ريفالدو

الساحر البرازيلي

ريفالدو فيتور بوربا فيريرا (مواليد 19 أبريل 1972) هو لاعب كرة قدم برازيلي. كان يلعب في مركز الوسط هجومي وكان من بين لاعبي منتخب البرازيل الذين حققوا كأس العالم 2002، حائز على الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم عام 1999.

ريفالدو تزوج في سن مبكرة من روز فيريرا عندما كان عمره 21 عامًا، وأنجبا ابنهما ريفالدينو. على الرغم من أنهما عاشا معًا لمدة تزيد عن عشر سنوات، إلا أن زواجهما لم يدم طويلًا وانتهى بالطلاق.

بعد ذلك، تزوج ريفالدو من إيليزا فيريرا، والتي لم يعلنوا عن تفاصيل كثيرة حول علاقتهما الزوجية، ولكنها استمرت بعد زواجه الأول.

بدأت حياة ريفالدو بالكثير من التحديات والمأساويات، حيث وُلد في عام 1972 في عائلة فقيرة بضواحي مدينة ريسيفي في البرازيل، وكانت الفقر واقعًا لا مفر منه في حياته. تأثرت صحته بشدة بسبب الظروف القاسية التي عاشها، وتعرض للعديد من الأمراض مثل سوء التغذية وتشوهات في الركبة وفقدان بعض الأسنان.

في سن السادسة عشرة، وفي نفس العام الذي فقد فيه والده في حادث سيارة، وقع ريفالدو أول عقد احترافي له مع نادي باوليستانتو. ومع ذلك، لم يكن المدربون يثقون في قدراته بسبب ضعفه البدني والتحديات الصحية التي كان يواجهها.

شغل ريفالدو مركز الوسط المهاجم أو الرقم 10 الكلاسيكي خلال مسيرته الكروية، كما كان قادراً على اللعب في مركز المهاجم الثاني وذلك بفضل ذكائه أمام المرمى وقدرته على التسجيل، ولكونه يساريّ كان يلعب أحياناً في مركز الجناح الأيسر أيضاً. كما عُرف ريفالدو بقوة التسديد والضربات الحرة المقوسة التي من الممتع دائماً مشاهدتها، ولكن أكثر ما اشتهر به ريفالدو هو الضربات المقصية، شكل ريفالدو ثنائية ممتازة مع كلويفرت في برشلونة كما أنه كان جزء من فريق الأحلام البرازيلي الذي ضم إلى جانبه كل من رونالدو ورونالدينو وروبيرتو كارلوس وكاكا وغيرهم من الأسماء المرعبة.

كانت سنة 1989 نقطة تحول في حياة المراهق ريفالدو، البالغ من العمر وقتها 17 سنة، عندما توفي والده روميلدو في حادث سير. كان والده يشجعه دائمًا على لعب الكرة وتحقيق حلمه في هذا المجال. وبالرغم من الصدمة التي تعرض لها ريفالدو جراء وفاة والده، إلا أنه بدأ مسيرته الكروية في نفس السنة مع فريق باوليستانتو المحلي.

ساحر الكرة البرازيلية

"آرسنال قادر على الجمع بين لقبي البريميرليج والأبطال"

"حسن شحاتة"

أسطورةبرازيلية لن تتكرر

ما يميز مسيرة ريفالدو هو أنه، على غرار عدد قليل من اللاعبين، لم يلعب في مرحلة الشباب مع أي فريق ناشئين. بدأ مسيرته المهنية في سن السابعة عشر كلاعب في الفريق الأول، دون أن يمر بمرحلة تطوير في أكاديمية أو نادي ناشئين. وعلى الرغم من ذلك، نجح في تحقيق نجاح كبير في عالم كرة القدم وتحقيق أحلامه.

لربما كان ريفالدو محظوظاً أن قانون البطاقة الصفراء لقاء نزع القميص لم يكن موجوداً على أيامه فقد اشتهر بنزع قميصه والتلويح به عند تسجيله للأهداف الجميلة.

مثلت دورة الألعاب الأولمبية أتالانتا 1996 الخطوة الكبرى الأولى في مسيرة ريفالدو الدولية، حيث كانت أول بطولة يمثل فيها السيليساو، رغم أنه كان مرشحا للوجود قبلها في قائمة السامبا في كأس العالم 1994، إلا أنه خرج من حسابات المدرب كارلوس ألبرتو بيريرا في النهاية.

وفي لقاء نيجيريا بنصف نهائي أولمبياد أتالانتا، ارتكب لاعب البارسا السابق خطأ قاتلا تسبب في خروج أصحاب الزي الأصفر، بعدما قدم تمريرة خاطئة إلى لاعبي منتخب نيجيريا استغلوها في تسجيل هدف حسم اللقاء.

كما أهدر اللاعب فرصا عديدة كانت كافية لمنح الفوز للسيليساو، وسط سخط من الجماهير، إلى أن تم استبعاده من المباراة التي حقق خلالها الفريق برونزية الأولمبياد.

وتعرض ريفالدو بعدها لهجوم برازيلي حاد من الجماهير البرازيلية، وظل أحد لاعبيها المكروهين لعدة سنوات، وهو الهاجس الذي ظل يطارد النجم الموهوب لفترة طويلة.

فاز ريفالدو في ثاني مواسمه مع برشلونة بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا عن موسم 1998-1999، نتيجة لأدائه المميز مع الفريق. قاد ريفالدو برشلونة للفوز بلقب الدوري الإسباني بعد تفوق ملحوظ، حيث احتل الفريق الصدارة بفارق 11 نقطة عن الوصيف ريال مدريد.

سجل ريفالدو 24 هدفًا في الدوري الإسباني، مما جعله يحتل المركز الثاني في قائمة هدافي البطولة، بفارق هدف واحد فقط خلف راؤول جونزاليس، مهاجم ريال مدريد الذي فاز بجائزة هداف الدوري ذلك الموسم.

على الرغم من خروج برشلونة من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، إلا أن ريفالدو قدم أداءً مميزًا، حيث سجل 3 أهداف في البطولة. كما سجل ثنائية في كأس ملك إسبانيا، مساهمًا في إنجازات الفريق في الموسم.

ورغم تحقيقه للقبين مع منتخب البرازيل في كأس القارات عام 1997 وكوبا أمريكا عام 1999، إلا أن شعور ريفالدو بالذنب بعد الخطأ الذي ارتكبه في الأولمبياد، والانتقادات المتكررة من جماهير البرازيل بسبب فشله المتكرر في تسجيل الأهداف، ظل يطارده طوال الوقت.

يعد اللاعب السابق لمنتخب البرازيلي ريفالدو، أحد أهم اللاعبين في تاريخ برشلونة والسليساو، ويملك مسيرة طويلة مع العديد من الأندية أبرزها برشلونة، ميلان، وساو باولو، أولمبياكوس، بالميراس، بودنيودكور الأوزبكي، ونجح في الفوز بدورى أبطال أوروبا، والدوري الإسباني مرتين، كأس ملك إسبانيا، كأس السوبر الأوروبى مرتين، كأس إيطاليا، الدوري اليوناني 3 مرات، الدوري البرازيلي مرة واحدة، والدوري الأوزبكي 3 مرات.

ومع منتخب بلاده سجل ريفالدو ظهوره في 74 مباراة مع المنتخب البرازيلي نجح خلالها في تسجيل 35 هدفا، وساهم في تتويجه بلقب كأس العالم 2002 ووصيف نسخة 1998، ولقب كوبا أمريكا وكأس القارات، وحقق مع منتخب السامبا الميدالية البرونزية في أولمبياد 1996.

وحصد اللاعب البرازيلي ريفالدو بجائزة الكرة الذهبية عام 1999، بعد تصدره السباق متفوقا على صاحب المركز الثاني النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام والنجم الأوكراني أندري شيفتشينكو.

أعلن البرازيلي ريفالدو اعتزاله الرسمي للعب كرة القدم وانهاء حياته المهنية الكروية في سن 43 عاما مع فريقه البرازيلي ​موغي ميريم​.

وأكد ريفالدو أنه قرر الاعتزال بسبب مشاكل في ركبته وهي المانع الأول التي أدت إلى اتخاذه لقرار التقاعد عن كرة القدم

معلم الكرة البرازيلية

إنجازات مع منتخب بلاده والأندية التي لعب لها

ريفالدو، الذي وُلد في ظروف صعبة وتحديات محفوفة بالصعوبات، بدأ مسيرته الاحترافية في البرازيل قبل أن ينتقل إلى أوروبا ويحقق الكثير من النجاحات هناك. بدأ مسيرته الاحترافية في البرازيل مع أندية مثل سانتا كروز وموجي ميريم وكورينثيانز وبالميراس.

في عام 1997، انتقل إلى إسبانيا ليلعب مع ديبورتيفو لاكورونيا، حيث حقق نجاحًا ملحوظًا قبل أن ينتقل إلى برشلونة في عام 1997، حيث تألق بشكل كبير وحقق العديد من الألقاب مع الفريق الكتالوني.

ومن هناك، انتقل إلى إيه سي ميلان في عام 2002 حيث استمرت نجاحاته وفاز مع الفريق بلقب دوري أبطال أوروبا وكأس إيطاليا.

بعد ذلك، عاد إلى البرازيل حيث لعب مع نادي كروزيرو ولاحقًا انضم إلى نادي آيك أثينا في اليونان، ثم انتقل إلى نادي بونيودكور الأذربيجاني، حيث أظهر أداءً متميزًا وسجل العديد من الأهداف.

وفي النهاية، عاد إلى البرازيل حيث ختم مسيرته الاحترافية مع أندية مثل موجي وساو باولو وكابوسكورب وساو كايتانو، قبل أن يعتزل كلاعب في عام 2015.

مع المنتخب البرازيلي، شارك في عدة بطولات، بما في ذلك كأس العالم، حيث ساهم بشكل كبير في فوز منتخب بلاده بكأس العالم عام 2002، واعتزل اللعب دوليًا في عام 2003 بعد مسيرة دولية حافلة.

الأندية التي لعب معها:

نادي سانتا كروز 1991-1992.

نادي موجي ميريم 1992-1994.

نادي كورينثيانز (على سبيل الإعارة من موجي ميريم)  1993-1994.

نادي بالميراس 1994-1996.

نادي ديبورتيفو لاكورونيا 1996-1997.

نادي برشلونة 1997-2002.

نادي ميلان 2002-2004.

نادي كروزيرو 2004.

نادي أولمبياكوس 2004-2007.

نادي ايك أثينا 2007-2008.

نادي بونيودكور 2008-2010.

نادي ساو باولو (على سبيل الإعارة) 2011.

نادي كابوسكورب 2012.

نادي ساو ساو كايتانو 2013.

نادي موجي ميريم 2014-2015.

المنتخب البرازيلي 1993-2003 (كما شارك مع منتخب البرازيل تحت 20 سنة والمنتخب تحت 23 سنة).

الشركات الراعية: بيبسي (Pepsi)، كوكاكولا (Coca-Cola).

عدد الأهداف المسجلة: 412 هدف مها 377 هدف مع الأندية و35 هدف مع المنتخب البرازيلي.

أبرز الأهداف المسجلة: هدفه المميز بحركة الدبل كيك في الدقيقة الأخيرة من المباراة وفي الجولة الأخيرة من الدوري الأسباني ضد فريق فالنسيا في موسم 1999-2000.

الجوائز الفردية:

الكرة الذهبية البرازيلية مرتين متتاليتين عام 1993 و 1994.

جائزة دون بالون مرتين على التوالي عام 1997-1998.

هدّاف كأس ملك إسبانيا موسم1997–1998.

فريق البطولة في كأس العالم عام 1998 و 2002.

لاعب العام من مجلة وورد سوكر عام 1999.

جائزة أونزي الذهبية عام 1999.

جائزة الكرة الذهبية عام 1999.

جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم عام 1999.

هدّاف كوبا أمريكا عام 1999.

أفضل لاعب في كوبا أمريكا 1999.

هداف دوري أبطال أوروبا موسم 1999–2000.

أفضل هداف في العالم عام 2000.

جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم الجائزة البرونزية عام 2000.

كأس العالم الحذاء الفضي عام 2002.

تشكيلة فيفا الذهبية عام 2002.

أفضل 125 لاعب كرة قدم حي.

أفضل لاعب أجنبي في بطولة اليونان مرتين على التوالي عام 2006 و 2007.

هداف الدوري الأوزبكي عام 2009.

الثروة الصافية: 75 مليون دولار.

أفلام ومسلسلات تناولت سيرته:

 I am not Salvador فيلم كوميدي درامي صدر في عام 2016.

Gold Stars: The Story of the FIFA World Cup Tournaments فيلم وثائقي صدر في عام 2017.

Kick It Like Dante وثائقي صدر في عام 2014.

الساحر البرازيلي ومحقق الألقاب

البطولات
والساحر قصص لا تنتهي

في عام 2002، قرر ريفالدو أن يرد على هذه الانتقادات ويمحو الصورة السلبية له من ذاكرة مشجعي بلاده. شهدت تلك البطولة تألقه بأهداف حاسمة ولمسات ساحرة، حيث ساهم بشكل كبير مع زملائه رونالدو ورونالدينيو في تتويج منتخب البرازيل بكأس العالم للمرة الخامسة والأخيرة في تاريخه.

سجل ريفالدو خمسة أهداف على مدار البطولة، من بينها هدف أمام إنجلترا في ربع النهائي الذي ساهم في فوز البرازيل 2-1. وكانت تسديدته القوية في المباراة النهائية ضد ألمانيا هي المفتاح الرئيسي لتتويج البرازيل باللقب، بعدما فشل حارس المرمى الألماني في التصدي لها، مما أتاح لرونالدو تسجيل الهدف الثاني.

بالإضافة إلى ذلك، قدم ريفالدو تمريرة رائعة لرونالدو قبل تسجيله الهدف الثاني، بعد تفويتة رائعة لمدافعي ألمانيا دون لمسة للكرة، مما ساهم في تحقيق الفوز وتتويج البرازيل باللقب، وبذلك تمكن من طي صفحة الذنب وتعويضه مع جماهير البرازيل.

سجل ريفالدو على مدار مسيرته العديد من الأهداف الرائعة التي لا تُنسى، ولكن يبقى هدفه الأبرز هو الركلة الخلفية المزدوجة التي سجلها في مرمى فالنسيا في الجولة الأخيرة للدوري الإسباني في موسم 1999-2000.

وجاء الهدف الرائع في الدقيقة الأخيرة من المباراة، حيث نفذ ريفالدو “دبل كيك” من خارج منطقة الجزاء، ليسدد الكرة ببراعة بعدما أوقفها بصدره، ثم قام بتحويلها بطريقة سحرية إلى داخل الشباك، ليكتمل بهذا الهدف ثلاثيته في المباراة.

قد وصف النجم البرازيلي هذا الهدف بأنه الأفضل في مسيرته الكروية سواء على الصعيدين المحلي والدولي، نظرًا للمهارة والإتقان الذي أظهرهما في تنفيذ هذه الركلة الرائعة.

ريفالدو فيتور باربوزا، المعروف باسم ريفالدو، يُعتبر واحدًا من أبرز اللاعبين في تاريخ منتخب البرازيل، خاصة خلال فترة التسعينيات وبدايات الألفية الجديدة، والتي شهدت تتويج البرازيل بكأس العالم 2002. وليس ذلك فقط، بل كان أيضًا أحد أبرز نجوم فريق برشلونة الإسباني في ذلك الوقت.

ريفالدو حقق العديد من الإنجازات خلال مسيرته الكروية المذهلة. فاز بلقب كأس العالم مع منتخب البرازيل، بالإضافة إلى فوزه بكوبا أمريكا في عام 1999 وكأس القارات في عام 1997، بالإضافة إلى الميدالية البرونزية في أولمبياد أتلانتا في عام 1996.

في مسيرته الناديية، برز تألق ريفالدو مع برشلونة حيث فاز بكأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي الحالي) في عام 1997، بالإضافة إلى لقبين في الدوري الإسباني في 1998 و1999. ومع ميلان، فاز بدوري أبطال أوروبا في موسم 2002-2003، وهو إنجاز كبير في مسيرته.

تميز ريفالدو بموهبته ومهارته الفنية، ووصفته صحيفة “الجارديان” البريطانية بأنه اللاعب الأمهر في أمريكا اللاتينية منذ الأسطورة دييجو مارادونا. كما أشاد الكاتب جون كارلين بقدراته الإبداعية وفاعليته أمام المرمى.

على الرغم من نجاحاته الكبيرة، واجه ريفالدو مرحلة صعبة في بداية مشواره الدولي بسبب خطأ صغير خلال أولمبياد أتلانتا في عام 1996، والذي أثر على سمعته لعدة سنوات. ومع ذلك، نجح في تجاوز هذه الصعوبات وصنع التاريخ في كأس العالم 2002.

البطولات التي حققها مع فريقه:

 

مع نادي بالميراس:

الدوري البرازيلي الدرجة الأولى 1994، بطولة باوليستا مرتين عام 1994 وعام 1996.

مع نادي برشلونة:

كأس السوبر الأوروبي عام 1997.

الدوري الإسباني مرتين في موسمي 1997–1998 و 1998–1999.

كأس ملك إسبانيا موسم 1997–1998.

مع نادي ميلان:

دوري أبطال أوروبا موسم 2002–2003.

كأس إيطاليا موسم 2002–2003.

كأس السوبر الأوروبي عام 2003.

مع نادي كروزيرو:

بطولة مينيرو عام 2004.

مع نادي أولمبياكوس:

الدوري اليوناني ثلاث مرات في الأعوام 2005، 2006، 2007.

كأس اليونان مرتين في عامي 2005، 2006.

مع نادي بونيودكور:

 الدوري الأوزبكي ثلاث مرات في الأعوام 2008، 2009، 2010.

كأس أوزبكستان مرتين في عامي 2008، 2010.

مع المنتخب البرازيلي:

بطولة كأس العالم عام 2002، وصيف كأس العالم في عام 1998.

كوبا أمريكا عام 1999.

كأس القارات عام 1997.

كأس القارات عام 1997.

كأس أمريكا عام 1999.

الميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية الصيفية في عام 1996.

كأس امبرو عام 1995.

محطات و أحداث

1972
2002

Add New Playlist