أبرز الأهداف المسجلة:
هدف الفوز في مباراة دوري أبطال أوروبا موسم 2005-2006 ضد ريال مدريد.
هدف الوصول لنهائي دوري أبطال أوروبا على يوفنتوس موسم 2005-2006.
هدف على نادي أياكس بمناسبة اعتزال دينيس بيركامب وكان هينري أول لاعب يسجل هدف في ملعب الاتحاد الجديد.
الجوائز:
جائزة أفضل لاعب كرة قدم في إنجلترا مرتين في موسمي: 2003–2004، 2004–2005.
جائزة الحذاء الذهبي في الدوري الإنجليزي الممتاز أربعة مرات في المواسم: 2001–2002، 2003–2004، 2004–2005، 2005–2006.
لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أربع مرات في: أبريل 2000، سبتمبر 2002، يناير 2004، أبريل 2004.
هدف الموسم من بي بي سي 2002–2003.
جائزة اليويفا لأفضل فريق خمس مرات في الأعوام: 2001، 2002، 2003، 2004، 2006.
جائزة أونزي الذهبية مرتين في عامي 2003، 2006.
جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي مرتين في موسمي: 2003–2004، 2004–2005.
أفضل لاعب فرنسي في السنة خمس مرات في الأعوام: 2000، 2003، 2004، 2005، 2006.
جائزة هداف العالم من الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم عام 2003.
جائزة فيفبرو عام 2006.
فريق كل النجوم في كأس العالم 2006.
الكرة الذهبية في كأس القارات عام 2003.
الحذاء الذهبي في كأس القارات عام 2003.
بطولة أمم أوروبا فريق البطولة عام 2000.
أفضل 125 لاعب كرة قدم حي عام 2004.
جائزة التايم 100 في عام2007.
وسام جوقة الشرف عام 1998.
نصب تمثال له أمام ملعب الإمارات التابع لفريق أرسنال.
البطولات التي حققها مع فريقه:
مع نادي موناكو: الدوري الفرنسي موسم 1996-1997.
مع نادي أرسنال:
الدوري الإنجليزي الممتاز مرتين في الموسمين 2001-2002 و 2003-2004.
كأس الاتحاد الإنجليزي مرتين في الموسمين 2001-2002 و 2002-2003.
درع الاتحاد الإنجليزي مرتين في عامي 2002 و 2004.
وصيف دوري أبطال أوربا موسم 2005-2006.
مع نادي برشلونة:
الدوري الإسباني مرتين في الموسمين 2008-2009 و 2009-2010.
كأس ملك إسبانيا موسم 2008-2009.
كأس السوبر الإسباني عام 2009.
دوري أبطال أوروبا موسم 2008-2009.
كأس العالم للأندية عام 2009.
كأس السوبر الأوروبي عام 2009.
مع نادي نيويورك: حقق درع الجماهير عام 2013.
مع المنتخب الفرنسي:
بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 1998، وكان الوصيف في عام 2006.
بطولة أمم أوروبا عام 2000.
كأس القارات عام 2003.
الثروة الصافية: 60 ميلون دولار.
الأخبار المثيرة للجدل:
هدفه الشهير الذي أحرزه بيده في مرمى المنتخب الايرلندي في تصفيات كأس العالم 2010 الذي أقيم في جنوب افريقيا.
عام 2014، قرر تيري هنري وضع حدّ لمسيرته الكروية، ووجد نفسه في كندا بعيدًا عن أبنائه الذين لم يغادروا القارة الأوروبية لمدة عام في ظل الأزمة الصحية التي كانت في ذروتها. خلال تدريبه لفريق مونتريال إمباكت، أقرّ هنري بأنه كان يبكي تقريبًا كل يوم دون سبب محدد، وأن الدموع كانت تتساقط بشكل طبيعي، وعند سؤاله عن السبب، قال: “لا أعرف بالضبط، لكن ربما كانت هذه المشاعر متراكمة لفترة طويلة جدًا”.
بعد مرور خمسة أسابيع من قرار تييري هنري حذف حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، وكان يمر بمزيج من المشاعر خلال هذه الفترة اتخذ القرار في نهاية شهر مارس بعد سلسلة من الإساءات العنصرية التي طالت لاعبي كرة القدم السود عبر الإنترنت، وأعرب عن استيائه من عجز شركات التواصل الاجتماعي عن محاسبة المستخدمين على تصرفاتهم.
تم تعيينه مدربا لموناكو فى 2018 وحاليا يعمل كدير فنى لمنتخب فرنسا الأولمبي.
كان هنري عمل مدربا لنادي موناكو وإمباكت مونتريال الكندي ومساعدا لمدرب منتخب بلجيكا الاسباني روبرتو مارتينيس، إعداد الفريق الأولمبي تحديدا لخوض غمار الألعاب الأولمبية التي تستضيفها بلاده صيف عام 2024.