
ميلاد الغزال
براهيم يوسف عوض الله محمد، ولد في حى إمبابة بمحافظة الجيزة فى الأول من يناير عام 1959.
إبراهيم يوسف عوض الله محمد، ولد في حى إمبابة بمحافظة الجيزة فى الأول من يناير عام 1959، ويعتبر الغزال أفضل من شغل مركز قلب الدفاع وبالتحديد مركز الليبرو فى الكرة المصرية.
حقق “الغزال” العديد من الألقاب مع نادى الزمالك، وتُوج بلقب الدورى ثلاث مرات أعوام 1983 و1984 و1988، كما فاز بلقب كأس مصر عامى 1979 و1988 وفاز بلقب دورى أبطال أفريقيا “النسخة القديمة” مرتين عامى 1984 و1986، وكأس الأفروآسيوية مرة واحدة عام 1988.
وعلى الصعيد الدولى، فاز إبراهيم يوسف بكأس الأمم الأفريقية مع المنتخب الوطنى تحت قيادة الجوهرى عام 1986، وفاز بالميدالية البرونزية فى دورة حوض النيل عام 1983.
وكان الغزال عضو فى جهاز الشرطة وتدرج فى الرتب حتى وصل إلى رتبة اللواء، بالإضافة إلى أنه درب فريق نادى الزمالك تحت سن 17 سنة، فى أول أيام شهر رمضان الكريم بعد تناول الإفطار مع أسرته، ذهب إلى المسجد من أجل صلاة العشاء والتراويح وعاد ليجلس مع أسرته ولكن اشتد عليه التعب، ليصاب بأزمة قلبية، وهى الأخيرة التى تعرض لها، حيث وافته المنية ورحل عن عالمنا في 11 يوليو 2013.
وعن الألقاب الفردية، فاز الغزال بلقب أفضل ليبرو فى كأس الأمم الأفريقية عام 1984، وفاز بلقب أفضل لاعب مصرى أكثر من مرة، وفز بلقب ثانى أفضل لاعب أفريقى تبعا لتصنيف مجلة فرانس فوتبول عام 1984 وفاز بلقب ثالث أفضل لاعب تبعا لنفس المجلة عام 1985.
ذكر الكابتن سيد يوسف أسطورة نادى الترسانة و الشقيق الأكبر للكابتن إابراهيم يوسف :” في مباراة جمعت الزمالك بالترسانة عام 1986، شاركت ضد إبراهيم وإسماعيل، وكان الغزال عائداً من الإصابة وقتها، وخلال كرة مشتركة بيننا خشيت عليه من تدخلي خوفاً من تكرار اصابته”.
وتابع:” داعبني ابراهيم وقتها وقال لي (تعالى خد الكرة)، فضحكت ولم أقم باالضغط عليه، ووجدت جماهير الزمالك تهتف بإسمي وقتها، وانتهت هذه المباراة بالتعادل”.
وروى سيد موقفاً طريفاً اّخراً عن الغزال الراحل قائلاً:” جمعتنا مباراة أخرى في نهاية الثمانينات، وكنت أجلس على دكة البدلاء، كذلك إبراهيم كان احتياطياً في هذه المباراة، ولكن مدربي بدوي عبدالفتاح طلب مني اجراء عمليات الاحماء بعدما قام إبراهيم بالاستعداد لنزول الملعب والحلول بديلاً”.
وواصل:” مباريات الزمالك والترسانة كانت في منتهى الصعوبة بالنسبة للفريقين، فبخلاف أنه ديربي الجيزة ومباراة أمام الجيران، فلاعبي الترسانة خلال فترة الثمانينات كان أكثرهم من المنتميين للأهلي”.
وأكمل:” بدوي عبدالفتاح فاجئني وطلب مني أن أحل بديلاً وأن أراقب شقيقي ابراهيم يوسف عند تقدمه للأمام والحد من خطورته في الكرات الرأسية، حيث كان النتيجة وقتها تشير إلى التعادل السلبي قبل 10 دقائق من نهاية المباراة، وحصل الغزال على تعليمات بالتقدم للامام كثيراً من أجل التسجيل”.
وأنهى:” ذهبت لزميلي في خط الدفاع حسني خليل وقلت له ( الكابتن بدوي عبدالفتاح بيقولك “انت امسك ابراهيم يوسف وأنا همسك جمال عبدالحميد”، وهربت من هذا التكليف الصعب بمراقبة شقيقي، وانتهت المباراة بالتعادل السلبي”.
حقق “الغزال” العديد من الألقاب مع نادى الزمالك، وتُوج بلقب الدورى ثلاث مرات أعوام 1983 و1984 و1988، كما فاز بلقب كأس مصر عامى 1979 و1988 وفاز بلقب دورى أبطال أفريقيا “النسخة القديمة” مرتين عامى 1984 و1986، وكأس الأفروآسيوية مرة واحدة عام 1988.
وعلى الصعيد الدولى، ففاز إبراهيم يوسف بكأس الأمم الأفريقية مع المنتخب الوطنى تحت قيادة الجوهرى عام 1986، وفاز بالميدالية البرونزية فى دورة حوض النيل عام 1983.
وكان الغزال عضو فى جهاز الشرطة وتدرج فى الرتب حتى وصل إلى رتبة اللواء، بالإضافة إلى أنه درب فريق نادى الزمالك تحت سن 17 سنة، فى أول أيام شهر رمضان الكريم بعد تناول الإفطار مع أسرته، ذهب إلى المسجد من أجل صلاة العشاء والتراويح وعاد ليجلس مع أسرته ولكن اشتد عليه التعب، ليصاب بأزمة قلبية، وهى الأخيرة التى تعرض لها، حيث وافته المنية ورحل عن عالمنا في 11 يوليو 2013.
وعن الألقاب الفردية، فاز الغزال بلقب أفضل ليبرو فى كأس الأمم الأفريقية عام 1984، وفاز بلقب أفضل لاعب مصرى أكثر من مرة، وفز بلقب ثانى أفضل لاعب أفريقى تبعا لتصنيف مجلة فرانس فوتبول عام 1984 وفاز بلقب ثالث أفضل لاعب تبعا لنفس المجلة عام 1985.
واختير إبراهيم يوسف ضمن منتخب القرن العشرين لقارة أفريقيا، وشارك مع المنتخب فى أولمبياد لوس أنجلوس 84، والعضو الأسبق لمجلس إدارة اتحاد الكرة ونادى الزمالك، الذى توفى فى 11 يوليو 2013 .
فاز إبراهيم يوسف بالعديد من الألقاب مع نادى الزمالك، حيث تُوج بلقب الدورى ثلاث مرات أعوام 1983 و1984 و1988، كما فاز بلقب كأس مصر عامى 1979 و1988 وفاز بلقب دورى أبطال أفريقيا “النسخة القديمة” مرتين عامى 1984 و1986، وكأس الأفروآسيوية مرة واحدة عام 1988.
أما على الصعيد الدولى، فاز إبراهيم يوسف بكأس الأمم الأفريقية مع المنتخب الوطنى تحت قيادة الكابتن محمود الجوهرى عام 1986، وفاز بالميدالية البرونزية فى دورة حوض النيل عام 1983.
يتحدث النقاد الرياضيون عن بعض المحطات في مسيرة اللاعب إبراهيم يوسف المعروف بـ “الغزال الأسمر”حيث أكد كل من نصر ابراهيم وطارق يحيى ان الغزال تلقى عرضًا من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بعد أدائه المميز مع المنتخب الوطني ونادي الزمالك. وقد أطلق على اللاعب إبراهيم يوسف لقب “تريسور” الكرة المصرية، مستوحى من اللاعب الفرنسي ماريوس تريسور، نظرًا للتشابه بينهما في الشكل وأسلوب اللعب خلال مسيرتهما في كرة القدم.
اعتزال إبراهيم يوسف عن عمر يناهز 29 عامًا، حيث أعلن اعتزاله الكرة رسميًا عام 1988 جاء بسبب تعرضه لقطع في الرباط الصليبي، وكان وقتها الإصابة جديدة على ملاعب الكرة، وجاء في إحدى مباريات إفريقيا رفقة الزمالك أمام فريق جزائري قام اللاعب بدهس قدمه على خط التماس تعرض للإصابة بسببها وانتهت مسيرة واحد من أفضل مدافعين مصر على الإطلاق.
ميلاد الغزال
براهيم يوسف عوض الله محمد، ولد في حى إمبابة بمحافظة الجيزة فى الأول من يناير عام 1959.
ألقاب زملكاوية
تُوج بلقب الدورى ثلاث مرات أعوام 1983 و1984 و1988، كما فاز بلقب كأس مصر عامى 1979 و1988 وفاز بلقب دورى أبطال أفريقيا "النسخة القديمة" مرتين عامى 1984 و1986، وكأس الأفروآسيوية مرة واحدة عام 1988.
الاعتزال
الوفاة
أصيب بأزمة قلبية حيث وافته المنية ورحل عن عالمنا في 11 يوليو 2013 ثانى أيام شهر رمضان ليخيم الحزن على الجماهير المصرية.