الكابتن احمد العجوز من مواليد محافظة الشرقية فى 23 يوليو 1966 و لعب للدراويش تسعة أعوام كاملة منذ جاء الي الاسماعيلي من نادي المعادي عام 1986 و لعب للمنتخب الاولمبي عام 1988 ثم الي المنتخب القومي الأول 1988 و كذلك للمنتخب العسكري من 1988 الي 1993 حتي أصبح كابتن المنتخب العسكري.
لعب الكابتن العجوز لنادي النصر الكويتي موسم 1995 ثم لعب للمصري البورسعيدي و يحقق معه كاس مصر لاول مرة في تاريخ النادي الساحلي و يلعب بعدها خمسة أعوام مع نادي القناة بالاسماعيلية
و فاز العجوز بلقب أحسن ناشئ صاعد عام 1987 و أحسن لاعب عام 91 و 94 في استفتاء جماهيري و حصل علي كأس أحسن لاعب محترف في الكويت عام 1996 و اعتزل الكرة عام 2002 و عمل بعدها بمجال التدريب بقطاع الناشئين و درب بنادي القادسية الكويتي و بالنادي الاسماعيلي والرجاء وبلدية المحلة و العديد من الأندية آخرهم نادي النجوم بدوري القسم الثاني.
سجل العجوز في تاريخ مشاركاته مع الدراويش 37 هدف، منهم 25 في بطولة الدوري العام و 6 أهداف في كأس مصر، بالإضافة إلى خمسة أهداف في دوري ابطال .افريقيا وهدف في البطولة العربية
قضي ”العجوز“ بين جدران النادي الإسماعيلي تسعة أعوام كاملة وبرز نجمه فيها عالياً فى سماء كرة القدم المصرية، وصنفه كثير من النقاد بأنه من المواهب المصرية التى لا يأتي بها الزمان إلا كل حين وضهر
حصل العجوز على لقب أحسن لاعب ناشئ فى مصر عام 1987 ، ثم حصل على كأس أحسن لاعب فى مصر أيضا عام 1994 وقد شهد هذا العام قمة تألقه الكروية ، وبعدما أنتقل للكويت حصل أيضاً على جائزة أحسن لاعب محترف بالكويت موسم 1996
ولد أحمد العجوز فى الثالث والعشرون من يوليه عام 1966 وهو يوم احتفال مصر بالثورة وكان هذا فى ذلك الوقت يعتبر فآلاً حسنا على اسرته ، وسريعا ما انضم العجوز إلى النادي الإسماعيلي قادماً من مركز شباب المعادي فى عام 1986 ليبدأ مشواره الكروي الكبير وينضم بعدها لمنتخب مصر الأولمبي عام 1988 ومنها إلى منتخب مصر الوطني فى الفترة من 1989 وحتى 1995 وكلاعب للمنتخب العسكري ما بين 1988 إلى 1993 وتقلد منصب الكابتن به
لُقب بساحر الإسماعيلية بسبب أهدافه الممتعة ومهاراته الجميلة عندما تألق وأبدع بقميص السامبا المصرية، وعندما واصل استكمال رحلة الفنون الكروية على شط بورسعيد نال لقب مارادونا القنال، إنه النجم أحمد العجوز الذى يملك رحلة مميزة مع الدراويش لم يتابعها عشاق الإسماعيلي الحاليون
لعب هذا النجم المحبوب دور البطولة فى الحصول على بطولة الدوري العام بصناعته للأهداف لزملائه وأيضا بإحرازه لسبعة أهداف مؤثرة كانت كفيلة بحصد العديد من النقاط التى مكنت فريق الإسماعيلي بانتزاع بطولة الدوري العام المصري فى موسم 1990/1991.
انتقل أحمد العجوز من النادي الإسماعيلي المصري إلى نادي النصر ” الكويتي ” فى موسم 1995 ويعود بعدها النادي المصري ” البورسعيدى ” ويبرز نجمه مرة أخرى ويحقق بطولة كأس مصر لأول مرة فى تاريخ بورسعيد.
بعدها قاده الحنين للعودة للنادي الإسماعيلي، ولم يتمكن من الانضمام للدراويش لأسباب عدة ففضل الانتقال لفريق القناة وقضى معه خمسة أعوام كاملة يعتزل بعدها معشوقته ” كرة القدم ” ويتجه لمجال التدريب.
حصل العجوز على لقب أحسن لاعب ناشئ فى مصر عام 1987 ، ثم حصل على كأس أحسن لاعب فى مصر أيضا عام 1994 وقد شهد هذا العام قمة تألقه الكروية ، وبعدما أنتقل للكويت حصل أيضاً على جائزة أحسن لاعب محترف بالكويت موسم 1996
واتجه العجوز فيما بعد إلى مجال التدريب بعد اعتزاله عام 2003 ليبدأ أولى خطواته كمدير فني لفريقي 16 و 18 سنة ويحصل معهما على بطولة المنطقة لموسم 2003 / 2004 ، ثم أنتقل كمدرب عام لفريق 17 سنة بالنادي الإسماعيلي ويحصل معه أيضاً على بطولة المنطقة لموسم 2004 / 2005.